لمسات

الأجواء الاحتفالية لها أدبياتها الخاصة التي لا تعترف بتبدل الفصول وحرارة الطقس بقدر ما تهتم بإبراز جمال المرأة وتألقها. فالأقمشة النفيسة والناعمة من الحرير والشيفون والموسلين المرصعة بالأحجار اللامعة تبقى رائجة صيفا وشتاء لترسم أرقى التصميمات وتضفي على لابستها في مناسبات السهرة هالة من البريق. بيد أن

ـ إغلاق دار «كريستيان لاكروا» المبدع الذي تعشقه باريس وأوساط الموضة الراقية عموما. رغم أن لاكروا فنان بكل المقاييس فإن فنيته لم تشفع له، بل كانت سببا في إفلاسه، لأنه كان يسبح ضد التيار بأسلوبه الذي يتحدى ما تمليه أحوال السوق. فلا تدخلات الحكومة الفرنسية ولا محاولات عدة شخصيات مهمة لإنقاذه، ولا عروض

منذ أبصرت شركة «أوديمار بيغيه» النور عام 1875 في وادي الفاليه دو جو، أقصى غرب سويسرا، اختطت لها طريقا ثابتا، وظلت ملكية خاصة لعائلتي مؤسييها جول لوي أوديمار وإدوار أوغوست بيغيه حتى اليوم. وما زال مقرها في قرية لو براسو في الوادي حيث أسسها الشابان المتحمسان أوديمار (23 سنة) وبيغيه (21 سنة). منذ البداية،

ليلة رأس السنة هي ليلة الزينة بامتياز، سواء تعلق الأمر بالمرأة أو الرجل. فالكل يتفنن لاستقبال العام الجديد بأبهى صورة، بما في ذلك تزيين الأماكن بباقات من الورود والأضواء والألوان المتناثرة في كل الأرجاء. وطبعا يأتي تزيين الطلة على رأس الأولويات، وحتى تكون النتيجة مبهرة، تنصح خبيرة التجميل، نبيلة سامي،

قد تكون موضة الموسم زاخرة بالتيجان والدبابيس وغيرها من الإكسسوارات الأنيقة التي من شأنها أن تضفي عليك إطلالة متميزة، لكن رغم أهمية الإكسسوارات، فإن شعرك يبقى رأسمالك الحقيقي. بعبارة أخرى إذا لم يكن صحيا ومرتبا بطريقة صحيحة، فإن أغلى الإكسسوارات لا يمكن أن تخفي هذه الحقيقة. مصفف الشعر علاء الأسمر يقول: